شددت وزارة التربية والتعليم على كافة المدارس بعدم حرمان أي طالب أو طالبة من دخول الاختبارات التحريرية، إلا بصدور قرار حرمان من مدير التربية والتعليم بالمنطقة وتمكين المنقطعين عن الدراسة خلال الفصل الدراسي من دخول الاختبارات على أن تحال للجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة أسباب الغياب وإحالته لمكتب التربية والتعليم للنظر في حالة الغياب.
وأكدت الوزارة عدم إعادة اختبار نهاية الفصل للطلاب والطالبات الذين دخلوا الاختبار مهما كانت الأسباب، كما لا يتم تقديمه مهما كانت الأسباب، إلا بقرار من مدير عام الاختبارات والقبول بالوزارة على أن يعتبر يوم الرابع والعشرين من الشهر الجاري آخر موعد لإغلاق درجات الفصل الأول ويتم تسليم التقارير للطلاب والاستعلام عن النتائج وأن تطبق لائحة تقويم الطالب وتفسيرها بخصوص الاختبارات البديلة للغائبين بأعذار مقبولة واعتبارها من صلاحية مدير المدرسة دون الحاجة لموافقة إدارة الاختبارات والقبول على أن تكون اختباراهم في أول اسبوعين من الفصل الدراسي الثاني وتطبيق ذلك على الطلاب والطالبات الذين يعانون من ظرف صحي قبل دخولهم الاختبار بعدم دخوله وتأجيله لموعد الغائبين بعذر.
ودعت الوزارة المدارس الثانوية لحصر الطلاب والطالبات المتعثرين والمتعثرات واعتبار المعلم هو المسؤول عن رصد نتائج التقويم المستمر والدرجات في البرنامج الحاسوبي (نظام نور) المعتمد من الوزارة وذلك من واقع كشوف الدرجات.
وأكدت الوزارة عدم إعادة اختبار نهاية الفصل للطلاب والطالبات الذين دخلوا الاختبار مهما كانت الأسباب، كما لا يتم تقديمه مهما كانت الأسباب، إلا بقرار من مدير عام الاختبارات والقبول بالوزارة على أن يعتبر يوم الرابع والعشرين من الشهر الجاري آخر موعد لإغلاق درجات الفصل الأول ويتم تسليم التقارير للطلاب والاستعلام عن النتائج وأن تطبق لائحة تقويم الطالب وتفسيرها بخصوص الاختبارات البديلة للغائبين بأعذار مقبولة واعتبارها من صلاحية مدير المدرسة دون الحاجة لموافقة إدارة الاختبارات والقبول على أن تكون اختباراهم في أول اسبوعين من الفصل الدراسي الثاني وتطبيق ذلك على الطلاب والطالبات الذين يعانون من ظرف صحي قبل دخولهم الاختبار بعدم دخوله وتأجيله لموعد الغائبين بعذر.
ودعت الوزارة المدارس الثانوية لحصر الطلاب والطالبات المتعثرين والمتعثرات واعتبار المعلم هو المسؤول عن رصد نتائج التقويم المستمر والدرجات في البرنامج الحاسوبي (نظام نور) المعتمد من الوزارة وذلك من واقع كشوف الدرجات.